المواضيع الأخيرة
سالمين يا ربي
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ماهر بوزاني - 209 |
| |||
فرهاد بوزاني - 186 |
| |||
عماد بوزان - 87 |
| |||
بسمة بوزان - 37 |
| |||
شوكت سيتو بوزاني - 19 |
| |||
haval heido bozani - 12 |
| |||
علاء خديدا الداكي - 11 |
| |||
kevork - 9 |
| |||
THE SUN - 7 |
| |||
هوديان - 5 |
|
سالمين يا ربي
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 17 بتاريخ الثلاثاء يونيو 25, 2013 6:34 am
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أبريل 2018
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
الكشف عن مصير المئات من مفقودي الحرب العراقية ـ الايرانية...فرهاد بوزاني
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر •
الكشف عن مصير المئات من مفقودي الحرب العراقية ـ الايرانية...فرهاد بوزاني
بغداد-"الاسبوعية":اكدت منظمة الصليب الاحمر الدولية أمس الثلاثاء، نجاحها مؤخرا في الكشف عن مصير المئات من العراقيين والايرانيين المفقودين منذ الحرب العراقية- الايرانية، مؤكدة استمرار البحث عن عشرات الآلاف من المفقودين الآخرين.
وأوضحت المنظمة في بيان لها أن ممثلين عن العراق وايران أنهوا اجتماعاً رفيع المستوى عقد في طهران تحت رعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر في 9 و10 من كانون الثاني الجاري ضمن اطار عمل اللجنة الثلاثية التي تضم إيران والعراق واللجنة الدولية للصليب الأحمر، مضيفة انه تم الكشف عن مصير الأشخاص المفقودين، إضافة إلى الاتفاق على تسليم رفات وإلزام الأعضاء أنفسهم بتسريع عملية البحث المشترك لكشف مصير المفقودين لإسباب ترتبط بالحرب العراقية ـ الايرانية.
وتابع أن اللجنة الدولية تتهيأ حالياً لتقديم المساعدة من أجل تبادل رفات أخرى خلال الأسابيع المقبلة.
ونشبت الحرب بين العراق وإيران في سبتمبر 1980 ، حتى أغسطس 1988،
وأطلق على الحرب ، من قبل الحكومة العراقية اسم قادسية صدام بينما عرفت في إيران باسم الدفاع المقدس (بالفارسية: دفاع مقدس).
وخلفت الحرب نحو مليون قتيل وخسائر مالية بلغت 400 مليار دولار أمريكي، ودامت الحرب ثماني سنوات لتكون بذلك أطول نزاع عسكري في القرن العشرين وواحده من أكثر الصراعات العسكرية دموية، أثرت الحرب على المعادلات السياسية لمنطقة الشرق الأوسط وكان لنتائجها بالغ الأثر في العوامل التي أدت إلى حرب الخليج الثانية والثالثة.
ورغم أن العلاقات تحسنت بين العراق بعد إطاحة النظام السابق عام 2003.لكن وجود القوات الأمريكية في العراق يجعل العلاقة بين البلدين تمر بظروف شديدة الحساسية، كما انه ماتزال بين الدولتين العديد من القضايا والملفات والمشاكل المعلقةومنها مشكلة ترسيم الحدود
نزاع حدودي
ظلت مشكلة ترسيم الحدود بين العراق وايران، لاسيما في الممر المائي "شط العرب"، مصدر التوتر الرئيسي بين العراق وايران منبع الكثير من الخلافات والتصادمات التي بلغت ذروتها في حرب دامية ضروس بين البلدين تواصلت لثمانية اعوام.
وشط العرب هو ممر مائي ينتج عن التقاء نهري دجلة والفرات ويصب في الخليج، ويبلغ طوله 204 كم، أما عرضه فمتفاوت فهو عند المصب يبلغ أكثر من كيلومترين، ويصل عرضه عند مدينة البصرة إلى حوالي الكيلومتر الواحد.
وقد منحت المعاهدات التاريخية التي ورثها العراق عن الدولة العثمانية له الحق في السيادة على هذا الممر المائي عدا مناطق محددة أمام "المحمرة" و"عبادان".
وظلت إيران تطالب بتقاسم السيادة على مياه الشط بينما كان العراق يجد في الشط منفذه الاساسي الى الخليج لاسيما انه يعاني ندرة منافذه إلى مياه الخليح العميقة التي تسهل استقبال وارداته ووصوله صادراته إلى الموانئ العالمية.
وشهد العلاقات توترا في عام 2009 على اثر اختراق قوات ايرانية لحقل الفكة النفطي جنوبي العراق، الامر الذي دفع وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي ونظيره العراقي هوشيار زيباري على ضرورة لقاء المسؤولين من البلدين التوصل الى اتفاقيات ملزمة عن الحدود بين البلدين، وتشكيل لجنة بهذا الخصوص.
معسكر اشرف
استعان الرئيس العراقي السابق صدام حسين بمنظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة للسلطات الايرانية، في الحرب العراقية الايرانية التي دارت رحاها في الثمانينيات، ومنحها حق الاقامة في العراق.
الا ان الحكومة العراقية كانت قد زادت في 2009 من موقفها المتشدد ضد منظمة مجاهدي خلق، خاصة بعد تحسن العلاقات بين البلدين ، وخشية من تعريض علاقاتها مع الجارة القوية ايران الى التوتر او التدهور .
وكانت قوات الامن العراقية قد اجتاحت معسكر اشرف لمنع احتجاجات فيه، مما تسبب في مقتل 11 شخصا، حسب بعض التقارير.
وقالت العفو الدولية انها تخشى من ان "النقل القسري لسكان معسكر اشرف قد يؤدي بهم الى الاعتقال التعسفي او التعذيب او اشكال اخرى من اساءة المعاملة، بل وحتى القتل".
يذكر ان الجيش الامريكي كان قد وفر لسكان المعسكر نوعا من الحماية، على بالرغم من تصنيف الحكومة الامريكية لمجاهدي خلق كمنظمة ارهابية.
الا ان مسؤولية الجيش الامريكي عن معسكر اشرف انتهت في يناير/ كانون الثاني الماضي، وتسلمت المسؤوليه الامنية عنه قوات الامن العراقية.
وجددت الحكومة العراقية نقلا عن مصدر مسؤول في الحكومة العراقية أنها ستنتهي من ملف ترحيل مجاهدي خلق عن العراق خلال السنة الحالية.
وقال رئيس اللجنة المعنية بمتابعة ملف مجاهدي خلف عبدالإله البيضاني في تصريح صحفي إن "الحكومة العراقية ستنتهي من عملية ترحيل منظمة مجاهدي خلق خلال الاشهر المقبلة بعد أن استكمل العراق جميع اجراءات حقوق اللاجئين".
وأضاف أن الحكومة العراقية سترحل منظمة مجاهدي خلق ليس لانهم ضد النظام الايراني الحالي بل لانهم كانوا يضربون الشعب العراقي وخاصة مناطق اقليم كردستان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأوضحت المنظمة في بيان لها أن ممثلين عن العراق وايران أنهوا اجتماعاً رفيع المستوى عقد في طهران تحت رعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر في 9 و10 من كانون الثاني الجاري ضمن اطار عمل اللجنة الثلاثية التي تضم إيران والعراق واللجنة الدولية للصليب الأحمر، مضيفة انه تم الكشف عن مصير الأشخاص المفقودين، إضافة إلى الاتفاق على تسليم رفات وإلزام الأعضاء أنفسهم بتسريع عملية البحث المشترك لكشف مصير المفقودين لإسباب ترتبط بالحرب العراقية ـ الايرانية.
وتابع أن اللجنة الدولية تتهيأ حالياً لتقديم المساعدة من أجل تبادل رفات أخرى خلال الأسابيع المقبلة.
ونشبت الحرب بين العراق وإيران في سبتمبر 1980 ، حتى أغسطس 1988،
وأطلق على الحرب ، من قبل الحكومة العراقية اسم قادسية صدام بينما عرفت في إيران باسم الدفاع المقدس (بالفارسية: دفاع مقدس).
وخلفت الحرب نحو مليون قتيل وخسائر مالية بلغت 400 مليار دولار أمريكي، ودامت الحرب ثماني سنوات لتكون بذلك أطول نزاع عسكري في القرن العشرين وواحده من أكثر الصراعات العسكرية دموية، أثرت الحرب على المعادلات السياسية لمنطقة الشرق الأوسط وكان لنتائجها بالغ الأثر في العوامل التي أدت إلى حرب الخليج الثانية والثالثة.
ورغم أن العلاقات تحسنت بين العراق بعد إطاحة النظام السابق عام 2003.لكن وجود القوات الأمريكية في العراق يجعل العلاقة بين البلدين تمر بظروف شديدة الحساسية، كما انه ماتزال بين الدولتين العديد من القضايا والملفات والمشاكل المعلقةومنها مشكلة ترسيم الحدود
نزاع حدودي
ظلت مشكلة ترسيم الحدود بين العراق وايران، لاسيما في الممر المائي "شط العرب"، مصدر التوتر الرئيسي بين العراق وايران منبع الكثير من الخلافات والتصادمات التي بلغت ذروتها في حرب دامية ضروس بين البلدين تواصلت لثمانية اعوام.
وشط العرب هو ممر مائي ينتج عن التقاء نهري دجلة والفرات ويصب في الخليج، ويبلغ طوله 204 كم، أما عرضه فمتفاوت فهو عند المصب يبلغ أكثر من كيلومترين، ويصل عرضه عند مدينة البصرة إلى حوالي الكيلومتر الواحد.
وقد منحت المعاهدات التاريخية التي ورثها العراق عن الدولة العثمانية له الحق في السيادة على هذا الممر المائي عدا مناطق محددة أمام "المحمرة" و"عبادان".
وظلت إيران تطالب بتقاسم السيادة على مياه الشط بينما كان العراق يجد في الشط منفذه الاساسي الى الخليج لاسيما انه يعاني ندرة منافذه إلى مياه الخليح العميقة التي تسهل استقبال وارداته ووصوله صادراته إلى الموانئ العالمية.
وشهد العلاقات توترا في عام 2009 على اثر اختراق قوات ايرانية لحقل الفكة النفطي جنوبي العراق، الامر الذي دفع وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي ونظيره العراقي هوشيار زيباري على ضرورة لقاء المسؤولين من البلدين التوصل الى اتفاقيات ملزمة عن الحدود بين البلدين، وتشكيل لجنة بهذا الخصوص.
معسكر اشرف
استعان الرئيس العراقي السابق صدام حسين بمنظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة للسلطات الايرانية، في الحرب العراقية الايرانية التي دارت رحاها في الثمانينيات، ومنحها حق الاقامة في العراق.
الا ان الحكومة العراقية كانت قد زادت في 2009 من موقفها المتشدد ضد منظمة مجاهدي خلق، خاصة بعد تحسن العلاقات بين البلدين ، وخشية من تعريض علاقاتها مع الجارة القوية ايران الى التوتر او التدهور .
وكانت قوات الامن العراقية قد اجتاحت معسكر اشرف لمنع احتجاجات فيه، مما تسبب في مقتل 11 شخصا، حسب بعض التقارير.
وقالت العفو الدولية انها تخشى من ان "النقل القسري لسكان معسكر اشرف قد يؤدي بهم الى الاعتقال التعسفي او التعذيب او اشكال اخرى من اساءة المعاملة، بل وحتى القتل".
يذكر ان الجيش الامريكي كان قد وفر لسكان المعسكر نوعا من الحماية، على بالرغم من تصنيف الحكومة الامريكية لمجاهدي خلق كمنظمة ارهابية.
الا ان مسؤولية الجيش الامريكي عن معسكر اشرف انتهت في يناير/ كانون الثاني الماضي، وتسلمت المسؤوليه الامنية عنه قوات الامن العراقية.
وجددت الحكومة العراقية نقلا عن مصدر مسؤول في الحكومة العراقية أنها ستنتهي من ملف ترحيل مجاهدي خلق عن العراق خلال السنة الحالية.
وقال رئيس اللجنة المعنية بمتابعة ملف مجاهدي خلف عبدالإله البيضاني في تصريح صحفي إن "الحكومة العراقية ستنتهي من عملية ترحيل منظمة مجاهدي خلق خلال الاشهر المقبلة بعد أن استكمل العراق جميع اجراءات حقوق اللاجئين".
وأضاف أن الحكومة العراقية سترحل منظمة مجاهدي خلق ليس لانهم ضد النظام الايراني الحالي بل لانهم كانوا يضربون الشعب العراقي وخاصة مناطق اقليم كردستان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» اهـــــــــــواك و اتـــــــمنى لو انســـــاك
» صمت الوداع
» علاجات واعدة لمرضى آلام الظهر
» كيف يعمل البرمجة C
» سماعة الاذن
» ظهور النتائج للمقدمين للتعينات في محافظة نينوى
» ما اجملها هذه الطرق
» تشخيص الحالة المرضية بدون طبيب
» ................ لم انساكي
» بايرن ميونخ يسعى لخطف خضيرة بعد توتر علاقته مع مورينيو
» كل ماتود معرفته عن النظام Windows 8
» مجموعة من الصحفيين والمثقفين يزورون سماحة باباجاويش للاطمئنان على صحته
» قمر صناعي يهدد سكان الأرض بعد خروجه عن المدار
» اصدار كتاب ميرخاسين ئيزيديان
» تخصيص أربعة مليارات دينار لترميم مزارات الايزيدية
» اول كتاب يستعرض تاريخ الايزيدية قبل ثمانمائة سنة, شيخ فخرى ئاديان اهم كتاب في مجال الادب الديني الايزيدي
» موفق كوران
» حصول الطالب سالم الياس على شهادة من جامعة كومنولث
» بكاء بلا دموع